جمالك

تعرف على عمليات تصغير وتكبير الثدي بالتفصيل

تصغير وتكبير الثدي قد تلجأ الكثير من النساء إلى عمليات تصغير وتكبير الثدي وذلك بهدف تجميل شكل الثدي وإظهاره بشكل جذاب، ومع تقدم العمر قد تصاب المرأة  بترهلات الثدي، فيعمل على فقدان الجلد مرونته، حيث يصبح غير قادر على حمل الصدر، لذلك تعتبرعمليات تجميل الصدر هي الحل الوحيد للتخلص من هذه المشاكل.

عمليات تصغير وتكبير الثدي

يوجد ثلاثة أنواع من عمليات تجميل الصدر وهي عملية شد الصدر سواء التكبير أو التصغير، فقد تساهم هذه العملية في تصغير الثدي، وعمليات شد الثدي ثلاثة أنواع وهي:

  • عمليات شد الصدر: وتعد من عمليات التجميل حيث أنها تعطي للصدر الشكل الطبيعي، حيث أنه مع تقدم العمر يفقد الثدي تماسكه الطبيعي، وذلك بالإضافة إلى  فقدان مرونة الجلد، وأيضا يحدث ترهل الثدي بسس الحمل والولادة والرضاعة الطبيعية ونقصان الوزن.
  • عمليات تكبير الصدر: وتعتبر من أكثر عمليات تجميل الصدر انتشارا، حيث تعاني الكثير من النساء من صغر حجم الصدر فلا يكون  مناسب لحجم الجسم.
  • عمليات تصغير الصدر: وهى من عمليات تجميل الصدر المهمة التي تلجأ إليها الكثير من النساء، حيث الكثير من النساء تعاني من مشكلة حجم الصدر نسبة إلى حجم الجسم فيصبح غير متناسق وغير لائق هذا بالاضافة إلى المشاكل الصحية التي تتعرض لها ذات الصدر الكبير، وذلك لأنه قد يسبب الإصابة بآلام الرقبة وآلام في الكتف والظهر.


تعرف علي: افضل عيادة تجميل في مصر

نصائح قبل اتخاذ قرار عمليات تصغير وتكبير الثدي

  • لا يشترط إجراء هذه العملية بغرض مرضي، حيث أن هذه العملية تجميلية.
  • في حالة الرغبة في تصغير الثدي فقد يكون السبب هو الرغبة في تناسق شكل الجسم أو الإصابة بآلام الظهر.
  • هذه العملية لا تجرى إلا بعد مرور 18 سنة من عمر الفتاة، وذلك لأن هذا العمر هو حد أدنى لإجراء عمليات الثدي.
  • من الممكن استخدام حقن الدهون أو حشو السيليكون، ويتم تحديد النوع على حسب وضع وشكل الثدي نفسه.
  • هي عملية جراحية حيث يتم من خلالها إزالة الأنسجة والدهون الزائدة وذلك من أجل التخلص منها حتى يمكن الوصول إلى الشكل المثالي للجسم.

تابعونا على موسوعة المرأة العربية

رانيا حنفي

أعشق الكتابة وحاصلة على ليسانس في علم النفس والاجتماع من جامعة عين شمس، الصحافة موهبتي منذ الصغر، أملي تقديم محتوى قيم للقراء، أعمل في بعض الصحف الورقية مثل اليوم الدولي وأسرار المشاهير ومؤسسة اليوم للإعلام.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى